
الأفراد الذين يعيشون في بيئات داعمة يتمتعون بصحة نفسية أفضل مقارنة بمن يعانون من العزلة أو المشاكل الاجتماعية.
وعلى الرغم من تلك التطورات لازالت تلك المشكلات قائمة؛ فنظرًا للتضخم الاقتصادي الذي أطل برأسه خلال سبعينيات القرن العشرين، فقد تلقت دُور الرعاية الاجتماعية مبالغ ضئيلة لدعم الرعاية والعلاج المُقدم فيها، حيث أُنشئ أقل من نصف المراكز المخطط لها، ولم تُستبدل طرق العلاج القديمة بالأساليب الحديثة بشكل تامّ مما أثر على نتائج العلاج.
النفسى والتوافق، وتعليم الناس وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وإعداد وتدريب
والصحة النفسية لا تقتصر على غياب الاضطرابات النفسية. فهي جزء من سلسلة متصلة معقدة، تختلف من شخص إلى آخر، وتتسم بدرجات متفاوتة من الصعوبة والضيق، وبحصائل اجتماعية وسريرية يُحتمل أن تكون مختلفة للغاية.
اضطرابات السلوك: تشمل السلوكيات العدوانية أو التحدي المستمر.
وقد حفزت الحرب العالمية الأولى هذه الفكرة مع التركيز على تأثير عدم التكيف مع البيئة المحيطة، والذي أقنع أخصائيي الصحة أن الوقاية منذ الصغر هي النهج العملي الوحيد للتعامل مع قضايا الصحة العقلية.
اضطرابات طيف التوحد: تؤثر على التواصل الاجتماعي والمهارات الاجتماعية.
توفير برامج دعم الموظفين: يمكن توفير برامج تقدم الدعم النفسي والاجتماعي للموظفين، مثل جلسات استشارة نفسية أو تدريبات على إدارة التوتر.
تسعى لتحقيق التوافق الروحي، والجسمي والعقلي والاجتماعى في الدنيا.
إلى درجة من الإطمئنان النفسى يؤكدها ايمانه بالله والقدر واليوم الآخر والملائكة
فمحددات الصحة النفسية المتفاعلة فيما بينها هي التي تعزّز الصحة النفسية أو تقوّضها.
تشير الإحصائيات العالمية إلى أن الصحة النفسية أصبحت مشكلة صحية متزايدة في جميع أنحاء العالم.
الأطفال الذين يتمتعون بصحة نفسية جيدة يظهرون أداءً أكاديميًا أفضل؛ نظرًا لزيادة تركيزهم وقدرتهم على التعلم كما أن الحالة النفسية تؤثر على الجهاز المناعي ومستوى النشاط البدني للطفل.
الاكتئاب: وهو حالة من الحزن والمشاعر غير السعيدة التي تسيطر على معلومات إضافية الشخص وتتمكّن منه، فتجعله شخصًا كسولًا غير قادر على أداء أيّ من واجباته ومهامه.